كيف تتجنب القلق و تتخلص منه
عندما تأخذ المشكلات بتلابيبك ولا تستطيع الفكاك منها جرب الطريقة السحرية..
إسأل نفسك..؟
ـ ما أسوأ الإحتمالات التي يمكن أن تحدث؟
ـ هيئ نفسك ذهنيا لقبول أسوأ الإحتمالات.
ـ حاول أن تنقذ ما يمكن إنقاذه من هذا الإحتمال الذي هو أسوأ الإحتمالات والذي أعددت نفسك ذهنيا له.
ـ ذكر نفسك دائما بالثمن الفادح الذي يتقاضاه القلق من صحتك.
ـ إرض بما ليس منه بد..وقل دائما..(اللهم هبني الصبر والمقدرة) , (وهبني اللهم الشجاعة والقوة)
(وهبني اللهم السداد والحكمة) , (لأغير ما تقوي علي تغييره يدي)
ـ إنشغل عن القلق بالإستغراق في العمل..فإن العمل هو خير علاج للقلق..وأخرج للناس
ـ لاتهتم بالتوافة..ولاتدع صغائر الأمور تهدم سعادتك.
ـ كلما ساورك القلق علي شىء إسأل نفسك (ألا يحتمل ألا يحدث هذا الشىءالذي يقلقني إطلاقا؟)
ـ ضع حد أقصي للقلق..قدر قيمة الشىء..ولا تعطه من القلق أكثر مما يستحق.
ـ دع التفكير في الماضي..فليست هناك قوة يسعها أن تعيد الماضي..وأنظر دائما إلي الأمام.
ـ فلنعمر أذهاننا بخواطر الطمأنينة والشجاعة والصحة.
ـ تجنب القصاص من أعداءك..لأنك لو فعلت لأذيت نفسك قبل أن تؤذي أعداؤك.
ـ ليست السعادة في توقع الشكر علي مابذلناه..السعادة في البذل ذاته.
ـ إحص نعم الله عليك.
ـ الأجدر بنا ألا نتشبه بأحد..فإن التشبه إنتحار.
ـ إجتهد أن تصنع من الليمونة اللاذعة شرابا حلوا.
ـ فلننس أنفسنا..ونحاول أن نوفر السعادة لغيرنا.
ـ النقد الظالم ينطوي غالبا علي إطراء متنكر..فمعناه أنك أثرت الغيرة والحسد في نفوس منتقديك.
ـ ركز جهدك في العمل الذي تشعر في أعماقك إنه صواب..وصم أذنيك بعد ذلك عن كل ما يصيبك من لوم اللائمين.
ـ إحتفظ بسجل تكتب فيه كل الحماقات والأخطاء التي ترتكبها وتنتقد بسببها..ولاتخجل من أن تسأل الناس النقد النزيه..العف..الأمين.
ـ إسترخ قبل أن يدركك التعب.
ـ تعلم كيف تسترخي وأنت تزاول عملك.
ـ إذاكنت زوجة..فإعتني بصحتك وجمال مظهرك بالإسترخاء في البيت.
ـ تذكر أن أحدا لم يمت أرقا..وإنما القلق الذي يلازم الأرق هو مبعث الخطر.